التعليم شيئ والنجاح في الحياه شيئ آخر قد تحصل بالتعليم على اعلى الشهادات والالقاب التي أحيانا تكون خداعه أو تكون قناع تخفي حقيقه الأنسان من الداخل فالتعليم قد يكون حشو عقول الطلاب بالمعلومات دون فقه وفهم واحيانا أشخاص لم يحصلو حتى على الابتدائيه أصبحوا عباقره لكن بشرط إن يكون عندهم دافع الحب والنهم للتعلم مثل الأديب العبقري محمود عباس العقاد فرأيي المتواضع هو أن الامتحانات في المؤساسات التعليميه ما هي إلا شك في قدرات الطالب الذي من المفترض أن يزرع فيه الثقه في النفس وحب التعلم حتي يبدع وليس فقط أن يقوم بنسخ المعلومات في عقله ثم تفريغها في ورقه الأمتحان أما النجاح في الحياه فشيئ مختلف تماما لأنه يتطلب مهارات معينه فكم من ؤناس ترضوا من المدرسة في الصغر فأصبحوا بعد ذلك من أنجح الناس في الحياه وهم لم يحصلوا على شهادات ك بل جايتس ووالت دزني الذي ترض من المدرسة حيث اعتقدوا إنه مجنون فطرق النجاح عديده وليس الباب الذي تظل تطرقه هو الباب الوحيد للنجاح ولكن المطلوب منك السعي في الأسباب كأنها كل شيئ ثم التوكل على المسبب كأنها ولا شيئ وخلاصه كل ذلك هو التوفيق من الله سبحانه وتعالى
شهاب عياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق