الأربعاء، 27 يوليو 2022

بكيت شوقا بقلم/رضا سالم

 بكيت شوقا

بكيت شوقا  وملئت 

الدموع قلبى ومقلتاى

فنهض من فراش الذكريات

ابحث عن ما فداخلى 

عن جميع الاهات فاليوم 

ذكرى ابحث عنها لكى اطوى

حنينى لعشق وحبا اهوه وهو لي 

الحياة فبحثت فى انين الذكريات

فوجدت شوق طفولتى وشيخوختى

تحملنى للنهايات وهو عشقا قد مات 

وحلت عليه اللعنات فهل سيأتى 

الزمان لرجوع ذكري بلا احزان 

وتعطينى املا فأن اجد سعادة انسان 

قد محها الزمان واصبحت ذكري فى 

طى النسيان ذكرى يصعب عليها الرجوع 

علي ما كان فهى ذكري لبقايا انسان

رضا سالم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آه وآه يازمن للمبدعة/مها بركاااات

 ،،،،،،،، آه وآه يازمن،،،،،،،  @@@@@@@@@ آه منك يازمن.. ياللي ملكش أمان كم واحد فيك صالح... وللعِشرة صان كم واحد فيك تمام... راهنت عليه يازم...