بغدادنا كم فيك من جراح
وكم فيك بغدادنا من ألامِ
ما لي أرى القتلَ فيكِ مٌستباحٌٌ
مَطعونةٌٌ بغدادٌنا بالسِهام
يا بلاد الرافِدين كم تألَمنا
وتألمَ لمٌصابَكِ طيرَ السلامِ
قل للذي ارهق الدمَ ظلماً
سيأتي يوماً ويكونَ الانتقام
لا تحسبنَ بغدادنا ضعيفةٌٌ
بل قويةٌٌ شامخةٌٌ ك الجبالِ
اين انتًمٌ يا أبناءَ عٌروبتِنا
ام انكمٌ ما زِلتٌم بأوهامِ
غارقون في سٌباتِكم نيامٌٌ
سيَزولٌ ليلٌٌ الضلمين ألِئامِ
ب قلمي ايوب العبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق