الثلاثاء، 16 فبراير 2021

لعل تلك الرياح بقلم/ أحمد الصيفي

 لعلَّ تلكَ الرِّياح؟!

                          خاطرة              أحمد الصّيفيّ

 الثُّلاثاء 16/2/2021

لعلَّ تلكَ الرِّياحَ الآتيةَ تَمْسحُ ما عَلِقَ بِدُروبِنا وقلوبِنا مِنْ رَمْلٍ وغُبَار.. ترمي على وَجْهِ الحقولِ عِنَبًا وأزهار.. تزيدُ أرواحَنا اخضرار.. لعلَّكِ أيَّتُها الرِّياحُ تُحَرِّرينَ العقولَ مِنْ ليلِها فتحتضنَ النَّهار.. لعلَّ قدَمَيكِ تدوسانِ غُرابَ فكرِنا، وطحالبَ نَمَتْ على جدارِ الدَّار؟؟!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آه وآه يازمن للمبدعة/مها بركاااات

 ،،،،،،،، آه وآه يازمن،،،،،،،  @@@@@@@@@ آه منك يازمن.. ياللي ملكش أمان كم واحد فيك صالح... وللعِشرة صان كم واحد فيك تمام... راهنت عليه يازم...