ربوا
أأرباب العوائل ربوا تغنموا
ما خاب من ربى و علم فينا
ألا إن كان من إهمال تندموا
لا ينفع الندم سيبقى دفينا
تول الناشئين بعلم .. ربهم
إن الصغير إذا تربى ... يزينا
ربوهم على تقوى الإله فإنه
نعم الهدى سبحانه و رضينا.
هيا إلى هدي النبي محمد
فهو المعلم ناصحا دنيا ودينا
الشاعر/ خالد أبو إسماعيل عطالله
٢٠٢١/٢/٦
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق