جائنا المسؤل جرياً...
قائلاً أنا لستُ أعلم
هل كانوا بالمشفى حقاً...
أين مسؤل الإدارة
أين من ينوب عني
و من ينوب عنه ايضاً....
أين كل المسؤلين.....
وأين فراش الوزارة
أتراه قد نام ليلاً...
دون أعلامي بأن قد تموت الناس خنقاً
عند نقص الأكسجين.....
محمود يونس جلاليات....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق