ما زلت للوصل راغب.
ما زلت للوصل والعطف راغب. ولكن اندفاعي لحب الخير آذاني
فان جاريت في افعالي كل ماكر. ضاع ما انفقت من جهد ومالي
فالحياه ما عادت كما كانت. بل زادت الشياطين في الحواري
فان اتعبتك الدنيا بهمومها. لا تجد حولك من يحميك من الضواري
فاعلم يا ابن آدم ان الحياه. لا ينفع الخير فيها مع ماكر لوامي
فاحذر الغد دوما ولا تتهور. فلن تجني غير المرض وسهر الليالي
اني ادعو دوما لفعل الخير. ولكن ما اصابني من اذى احبط آمالي
فانا لست نادما على خير فعلت. ولكن اوجه نصائحي لكل اصدقائي و احبابي
فسامحني يا ربي واعذرني. فانا ابن شيخ جليل ادبني ورباني
دكتور عطا عثمان جوده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق