( حيرة القرار)
،،،،،،،،،،،،
أيليقُ بيّ دمعي وعيني الجارية
وأنا العزيزة ُ كيف صرتُ الجارية
بالليل يقتُلني السُهاد واضلعي
ومعذبيّ يغفو ولا يدري بيه
أنا لستُ ممن يشتكون لحالهم
لكن قد زاد ٓ الوبال وباليه
ولقد صبرتُ وبالسنون شواهدٌ
إني على درب الفضيلةٓ سارية
فأرجع لعقلك أنني لومارجعت
منكٓ استمد على الفُراق قراريه
#عبيدالنصراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق