السبت، 12 يونيو 2021

قصة الشمعة بقلم/احمد محمد فرغلي

 قصة  الشمعة

من قال إن الشمعة تحترق لتنيرا 

الشمعة للذوبان حين يحترق الفتيلا

وهذا واقع أحاكيه   ولن اطيلا

فالعشق ياشمعه  ذوبان   وتسيلا 

أما أنا فالعشق احتراق لانيرا

وتعودى حين تري لك خيطا أخر 

لتحاضنيه ولا تتركيه الا رحيلا

لكى تكونى به عبثا جميلا

فيقال الشمعة تحترق خطألتنيرا

وتعاد  الكره تلو الكره بنفس الحيلا

ولكن لن يعاد مااحترق من الفتيلا

وتعودى انتى لنحرقى كم خيطا كى 

ينيرا 

اما نحن فلنا احتراق واناره ورحيلا 

المحامى الشاعر 

احمد محمد فرغلى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آه وآه يازمن للمبدعة/مها بركاااات

 ،،،،،،،، آه وآه يازمن،،،،،،،  @@@@@@@@@ آه منك يازمن.. ياللي ملكش أمان كم واحد فيك صالح... وللعِشرة صان كم واحد فيك تمام... راهنت عليه يازم...