وكانَ الحُبُّ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الاثنين 26/7/2021
رُغْمَ الضَّبابِ الّذي كان يَلفُّنا في القديم، إلّا أنّنا كنَّا نَفتَحُ ما بينَ الأماني والأحلامِ دُروبًا ومَسَالِكَ.. رُغْمَ الآلامِ الّتي كانتْ تُراقِصُنا ليلَ نهار، وما كان مِنْ عطَشٍ وجوع، كنَّا نُضيءُ أصابعَنا والحروفَ في سبيلِ الطُّهْرِ بدلَ الشُّموع، وكانَ الحُبُّ هو السَّيِّدُ واليَنبوع؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق