الأحد، 4 يوليو 2021

خاطرة لوننا القمحي بقلم/ أحمد الصيفي

 لَوْنُنا القمْحِيُّ؟!

                        خاطرة           أحمد الصّيفيّ

 السَّبت 3/7/2021

كأنَّ الأيَّامَ أصبَحَتْ تِنِّينًا يُطاردُنا ويَحرِقُ يابِسَنا وأخضرَنا.. كأنَّنا المَطرودونَ مِنَ القبيلةِ إلى الصَّحراءِ ولا واحَةٌ ظليلة.. لا التَّعويذاتُ تُنجِينا، ولا جَبَلٌ يَأوينا، لا سفينةٌ تحمِلُنا إلى شاطئٍ يَحمِينا.. ما أجملَ تلكَ الشَّمسَ الّتي تُلبِسُنا ثوبًا مِنْ ضِيائِها، وتَهَبُنا لونَنا القَمْحِيّ!!؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آه وآه يازمن للمبدعة/مها بركاااات

 ،،،،،،،، آه وآه يازمن،،،،،،،  @@@@@@@@@ آه منك يازمن.. ياللي ملكش أمان كم واحد فيك صالح... وللعِشرة صان كم واحد فيك تمام... راهنت عليه يازم...