لا أدري...
أأنتِ ثوابي أو عقابي
من أنتِ.....
من أعدائي أو أحبابي...
أأنا من طرقت بابك
أم أنتِ من طرقتي بابي
قد تكونين أجمل نساء الدنيا....
ولكن ذاك لن يكون علي حسابي....
اتذكرين أنكِ كنتِ
لكل سؤال جوابي.....
و بأني... لم تمر عليَّ لحظه
إلا وكنتِ فيها
تعيشين بين أهدابي
فلماذا تغيرتِ....
وأصبحتِ
كخنجر مسموم
قد نحرت به
وجززت به كل رقابي
أوَ لستِ تعلمين
من انا....
انا من كنت كالطاووس
بين أترابي....
ولا زلت أتحلى بصفات
الاحترام....
ومع ذلك استحللتي عذابي
ألم يحنِ الوقت بعد
لتعودي كما كنتِ
نجمة استدل بها طريقي....
ولستِ سرابي....
.....بقلمي
#علي يوسف ابو بيجاد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق