كنت وكلما أشتقتِ
اليكِ ....
تركت كل الذين
من حولي
ورحلت بعيداً لأجلس
وحدي ....
أشكو الى الليل
وحدتي ....
ليل كان يتعاطف
معي الى الحد
الذي كان يواسيني
لينسيني حزني ....
كان يأتيني بطيفكِ
مع كل تلك
الذكريات مابيني
وبينكِ لترتاح
نفسي ....
في ليلتي هذه
ياسيدتي ....
أزداد شوقي
وحنيني اليكِ ....
فشكوت مابداخلي
الى ليلي وإذا به
يفاجئني بحزنه وشكواه
ويسأني:- ترى هل
هناك من يستمع
لشكواي عند
غياب القمر
ونجومه عني ؟
أبو عمار
العراق ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق