هل أنت قلبيّ....؟
أم تُراكٓ بِقلبِها
قد خُنتني..!!!
لكن آبيت تخونها
فخذلتنيّ حين الفُراق
هجرتني وتبعتها
مابال أحلامي البريئةُ تُقتلُ؟
شيئاً فشيئاً لو ارومٓ وصالها
ماذنبها روحي التي هامت بِها
ماذنبُها....
بئساً لقلبٍ ذلنيّ
بئساً لها
للقائِها.. وفُراقِها.. وعِنادِها
لو كُنتُ املكُ أن أعود
لهجرت كُلٓ دروبها
كي ماأرى نوراً اضأ بوجهِها
كي مااذوب بنظرةٍ كانت لها
بئساً لها
#عبيدالنصراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق